مواقفه ومقالبه :
مع ليلى مراد
حتى ليلى مراد لم تسلم منه رغم إنها أكثر الناس معرفة به ..بس الآدمية عشقانه وعميانة عنه ..طبعا المعروف إن سبب كل مشاكلهم هي المادة ليلى مراد يهودية التنشأة حتى وإن أسلمت على قولهم العرق دساس < قلبي يوجعني



وأنا أتكلم عليها كذا لكن الحق حق
المهم كان أجرها في فيلم عنبر ( الفيلم الاستعراضي اللي غير مفهوم الأغاني
السينمائية وقدمها بشكل جميلة خصوصا في استعراض اللي يقدر على قلبي)
كان أجرها 15 ألف جنيه في هذاك الوقت تجيب بيت ملك لهم.. وأنور وجدي كان
يقول فلوسي فلوسك وفلوسك فلوسي وهي تبغى تستقل عنه ماليا ..فمرة جت معصبة عليه وطلبت أجرها فطلع الآدمي الشيك وكتب 15 ألف وناولها الشيك ..أخذت ليلى مراد الشيك وحطته في الشنطة ومن الصباح راحت للبنك تصرفه ..
الا العامل هناك يقول لها : إيه ده ياليلى إنت متأكدة عايزة تصرفي الشيك دا
ليلى : آه طبعا ..أمال جاية هنا ليه عياقة
العامل : بس دا مكتوب عليه 15 ألف مليم ههههههه
مع اسماعيل يس
كان اسماعيل ياسين لا يزال جديداً في عالم السينما، ولا تزال صداقاته مع أهلها جديدة، ويجهل الكثير من أسرار الفن، ما جعله يتعرض إلى {مشاكسات} قاسية من بعض الزملاء، لعل أقساها ما حدث من وجدي عندما كانوا يصورون {تحيا الستات}، وكان ذات يوم يعمل معه في الأستوديو حين قال له:
- روح للأستاذ حسن فايق وقله إن {ابن بنته} ينتظره بره الأستوديو وإنه عاوز يروح الجهادية!
ذهب ياسين إلى غرفة فايق وقال له بمنتهى حسن النية:
- يا أستاذ.. {ابن بنتك} مستنيك بره وبيقولك هو عاوز يروح الجهادية.
ووجد ياسين فايق يثور في وجهه ويغضب ويطرده من الغرفة: اطلع بره يا...
راح فايق يصرخ مراراً ويوبخ ياسين أمام إحدى بنات الكورس التي كانت في غرفته. حاول النجم الجديد الدفاع عن نفسه، وتأزمت الأمور وكاد فايق أن يضربه، وهرع وجدي لإنقاذ الموقف أو ياسين من المقلب الذي دبره له، فقد كان يستلطف الفتاة التي كانت تجلس مع فايق في غرفته، التي تعمل كومبارس، وطلب من ياسين أن يقول لحسن ذلك الكلام كي يظهره أمامها رجلاً عجوزاً وأن {ابن
ابنته} أصبح في سن التجنيد!
<<< حزني واضح عليه طيب وعلى نيته
مع محمد عبدالوهاب
في أغنية عاشق الروح من فيلم "غزل البنات " رفض محمد عبدالوهاب أن يكتب الكلمات
الشاعر حسين السيد من باب التغيير وطلب شاعر ثاني يكتب الكلمات ويرسلوها
له علشان التلحين ..قاله أنور حاضر من عينيّ


وأخذ من حسين السيد الكلمات
وقدمها لمحمد عبد الوهاب على أنه شخص ثاني وتفاجئ محمد عبدالوهاب
بالموضوع لما نزل الفيلم طبعا
مع فريد شوقي
كتب فريد شوقي في مذكراته عن أول تعامل مع أنور وجدي وطبعا فريد استفاد
من أنور وجدي في التفكير الدعائي والانتاجي والتسويق اللي امتاز به أنور
وجدي ومن مذكراته أنسخ لكم
طلب أنور وجدي من فريد شوقي أن يمثل معه في أحد أفلامه ، وسأله عن أجره فأخبره أنه يتقاضى 200 جنيه ، فرد عليه أنور قائلاً ( أنت مجنون .. أنت حتمثل مع أنور وجدي وليلى مراد يعني لازم تدفع لي فلوس ) وعرض عليه خمسين جنيهاً ، يقول فريد شوقي : " حاولت أن أخفي دهشتي .. خمسون جنيهاً فقط .. إنه ربع أجري الحقيقي ، الجميع يحاولون رفع أجورهم أما أجري أنا فينخفض
هكذا إلى الربع .. لكنها فرصة .. يجب ألا أتركها تضيع " فكان الأهم عنده أنه سوف يمثل مع ليلى مراد وأنور وجدي .
عندما انتهيت من التمثيل تقدم أنور وجدي نحوي باسماً وهو يقول معبراً عن إعجابه الشديد ( يا ابن الإيه ) ثم نادى مدير الإنتاج وطلب منه أن يوقع معي خمسة عقود جديدة .. عقد بمائة جنيه وعقد بمائة وخمسين جنيهاً وعقد ثالث بمائتي جنيه وعقد رابع بـ 250 جنيهاً ، أما العقد الخامس فقد وصل إلى ثلاثمائة جنيه .. ولم أفهم المغزى الذي يقصده . ولكن أنور وجدي قال ضاحكاً
: هو أنا عبيط .. أنت بكره حتبقى حاجة ثانية وحتاخد ألوف الجنيهات .. وساعتها يبقى عندي عقود أستفيد بيها ".
<< أحس وجه فريد زاد شبرين من قوة الصدمة
ونجي لموقف ثاني برضو أنسخه لكم من مذكرات فريد شوقي
لأنور وجدي في اطلاق شائعات قاتلة فقد حدث أن تزامن قيام فريد شوقي بعرض
أول فيلم من انتاجه «الأسطى حسن» في سينما رويال في 23/6/1952، مع عرض
أنور وجدي لفيلم من انتاجه في سينما الشرق في اليوم نفسه «مسمار جحا»..
فما أن أدرك أنور وجدي ان فيلم فريد شوقي يجذب العدد الأكبر من المشاهدين
حتى سارع الى تقديم شكوى الى جهاز الأمن المصري الذي كان يعرف زمن الملك
فاروق بالبوليس السياسي» قسم القلم المخصوص بوزارة الداخلية «يتهم فيها
فريد شوقي بأنه يروّج في فيلمه «الأسطى حسن» للشيوعية، فتم ايقاف عرض
الفيلم على الفور ولم يُفرج عنه الا بعد قيام الثورة.. وحينما علم فريد شوقي بأن أنور وجدي هو المتسبب في منع فيلمه من العرض، عاتبه.. فأجابه الأخير قائلاً: «أُمّال تنـزل أنت تأكل السوق وأنا أخسر! انت حتتأخر شوية أكون أنا لمّيت فلوسي وجبت ثمن الفيلم..
بس لاتزعلون الفنانة فاطمة رشدي عملت فيه مقلب ومن هالمقلب بنعرف إن شخصيته طموحة ومتطلعة وطبعه ناري وحماسي جدا ..أنسخه لكم
تعرض أنور وجدي لمقلب في بدايات العام 1940 وكان في ذلك الوقت لم يحقق النجومية لكنه حقق الشهرة وكان ينتظر الدور الذي يقفز به إلى سلم النجومية وفي أثناء وجوده داخل أستوديو مصر وهو يصور أحد المشاهد جاءه اتصال تليفوني ليخبره عامل الأستوديو بأن ثريا لبنانيا يطلبه ويريد التحدث
معه ويسرع أنور وجدي إلى التليفون ليسمع صوتا لبنانيا يخبره بأنه يريد مقابلته للاتفاق معه على بطولة فيلم وطلب منه مقابلته غداً بمطعم الألفي ليتناولا معاً وجبة الإفطار ليتم الاتفاق وبسرعة قال له أنور وجدي موافق والفطار على حسابي فوافق الرجل وجاء الموعد وذهب أنور إلى مطعم الألفي
ليأتي الرجل بعده بقليل وهو يرتدي بدلة من الإسموكن وفرح أنور وجدي وجلسا
وفجأة يأتي إليهما الفنان إسماعيل ياسين ومعه الفنانة ثريا حلمي وبعدها يأتي مصور سينمائي معروف ومعه فنانة إيطالية وآخر الحضور كانت الفنانة فاطمة رشدي وأصبح أنور وجدي في مأزق ويسأل نفسه: من الذي أخبرهم بهذا اللقاء! وفجأة جاء عامل المطعم ليضع أمامهم الطعام وبعد الانتهاء من
الوجبة جاءت الفاتورة بمبلغ «22» جنيه فاضطر أنور إلى الاستئذان من فاطمة رشدي وانسحب اللبناني وحدد موعدا آخر غداً ولم يأت بعد انتظار طويل وبعد مرور 3 أشهر بالكامل فوجئ أنور وجدي بالثري اللبناني كومبارس من عمال المجاميع وأمسك برقبته ليفتك به وعلى الفور أخبره الكومبارس بأن هذا مقلب من الفنانة فاطمة رشدي وهي التي اتصلت بإسماعيل ياسين وبقية الضيوف
أدواره :
المعروف عن أنور وجدي أداؤه للأدوار الرومانسية والحبيب العاشق بعد عام
1945 م وفي بداياته كان معروف عنه أداء الأدوار الشاب اللعوب الغني اللي
يودي الفلوس يمين وشمال لكن اللي حاب يشوف أنور وجدي بالأداء الفكاهي الجميل
وبدون حركات زايدة وضحك على أشكال يشوف له فيلم " ليلة الجمعة " فيلم جميل جدا من اخراج كمال سليم اللي كان حيخرج فيلم ليلى بنت الفقراء لولا انه مات أثناء التحضير
في فيلم دهب ..أدى في اسكتش بلياتشو دور المهرج ..ومشى على يديه بخفة
ورشاقة
بقية الأدوار اشتهر بإسم " وحيد " وبأنه ضابط شهم ونبيل
مايشاع عنه :
قيل كثيرا عن بخله ..مديحة يسري وصفته بالرجل المادي ولذلك لم تحبه..والمثل يقول " اللي داق المرق قبلك يعيط لما يقابلك " يارب صح علي..بمعنى انسان عاش حياة حرمان كاملة من المأوى والأكل واعتمد على نفسه وكون بنفسه ثروته أكيد غير عن الإنسان اللي لاقي لقمته ومرتاح بعيشته ..
وبصراحة تحسوه زيادة كلام بس يعني مثلا علشانه حريص على ملابس الكومبارس والممثلين يرجعها قبل مايخرجون من الأستديو وحتى مايعدموها وعلشانه يستغل الأستديو بتصوير مشاهد لأكثر من
فيلم بوقت واحد علشان مايضطر يمدد فترة استخدام الأستديو وتزيد عليه التكاليف .. هذا أسميه ذكاء وادارة ممتازة والا ؟
أشيع عنه كذلك أنه بعد طلاقه من زوجته ليلى مراد ورفض ليلى مراد العودة له
بالمحلل الشرعي " اسم إنه شرعي والا هو حرام أكيد " طلع اشاعه عليها دمرتها فنيا تقريبا وأخذت وقت علشان تثبت براءتها وهو مانشر في جريدة الأهرام بتاريخ 12-9-1952 م أن ليلى مراد زارت اسرائيل وتبرعت بمبلغ خمسين ألف جنيه ولذلك تم منع أغانيها في سوريا ..طبعا خبر زي كذا تقرأه في
جريدة الأهرام مسألة كبيرة جدا انهارت ليلى مراد وحاولت بكل الوسائل تبرئة نفسها حتى إنها استخدمت توثيق من أنور وجدي يعترف بأنه طلقها لأسباب عائلية وأنها مسلمة عربية وجابت شهادات بنوك بفلوسها وانها ماوصلت لخمسين الف علشان تتبرع فيها
طبعا سبب اتهامه بهذا هو مواقفه السابقة مع فريد شوقي وغيرهم
قيل كثيرا كذلك عن لعبه ومغامراته وأنه يلعب بقلوب النساء لعب لمجرد اللهو
أنور وجدي في مشهد قبلة من لبنان يفرق لكم الموضوع يمكن هذا هو الرد على الكل
كود الـ PHP:
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=-
ASwQY4nNmo#t=3305s
أو خلوني أقتبس لكم كلام عضو بالاقلاع هنا وهو رجل والرجالة بتفهم لبعضها
( ايضا هناك عوامل شخصية جسمانية تشجع الواحد يصير رومانسي او ( يبلع
العافية ) القوام الجميل للرجل يشجعه ان يكون رومانسي لانه واثق ان لديه امكانات )
وعلم الابراج "تحليل الشخصيات مو التنبؤ علشان ماحد ينط لي "
يقول عن شخصية رجل الميزان إن طبيعة رجل برج الميزان والعاطفة مترادفان
على الرغم من كل التناقضات التي عُرفت عنه وهو يمارس الحب وحسب بل عرف كيف
يصقله وكيف يجعله أرقى منه في جميع الابراج الأخرى . من الصعب أن يفشل هذا
الإنسان في محاولاته مع الحبيبة , لكن الطريف في الأمر هو أنه حالما ينجح في
مهمته يأخذ في إظهار التردد والتساؤل عن جدوى الاستمرار .ذلك التردد الذي يكاد يشبه الخوف لا يفقده على كل حال اهتمامه بالجنس الآخر حتى في مرحلة الشيخوخة , وقد يكون أحد أسباب تعلـّق النساء به أسلوبه القائم على المناورة وعدم الرفض من البداية . لكنه " تكتيك " معقد يُعذب المرأة أكثر من الرفض دون ريب . إذا نظرنا إلى رجل الميزان في مرحلة الشباب وجدناه هوائياً متقلب المزاج غالباً ما يخلط بين الصداقة والحب